الثلاثاء، 15 أبريل 2014

هل مخطوطات الكتاب المقدس متطابقة

الرد على شنودة في كتاب سنوات مع الناس أسئلة خاصة عن الكتاب المقدس صفحة 103 من هنا
http://www.calloflove.net/copticlibrary/53/103.htm

للرد نفتح الكتب الأكاديمية

نفتح كتاب مقدمات العهد القديم اعداد وهيب جورجي كامل
من هنا  http://www.calloflove.net/copticlibrary/bible/oldtestamentintro/27.htm

نفتح كتاب الكتاب المقدس الترجمة اليسوعية  مدخل الى الغهد القديم صفحة 53
من هنا  http://www.calloflove.net/avatony/book/jesuitbible.pdf


http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary/07_KH/NT-manuscripts.html

مدخل الى العهد الجديد موسوعه المعرفه المسيحيه ص18
نص العهد الجديد (( بلغنا نص الاسفار السبعه والعشرين في عدد من الكتب التى انشئت في مختلف اللغات وهى محفوظة الان في المكتبات في ول العالم وعرضه وليس في هذه الكتب كتاب واحد بخط المؤلف نفسه بل هى كلها نسخ لنسخ النسخ التى خطتها يد المؤلف
مدخل الى العهد الجديد موسوعه المعرفه المسيحيه ص20
ان نسخ العهد الجديد التى وصلت الينا ليست كلها واحده بل يمكن للمرء ان يرى فيها فوارق مختلفه الاهميه ولكن عددها كثير جدا على كل حال وهناك فوارق تتناول فقرات برمتها .
فان نص العهد الجديد قد نسخ ثم نسخ طوال قرون كثيرة بيد نساخ صلاحهم للعمل متفاوت وما من واحد منهم معصوم من مختلف الاخطاء التى تحول دون ان تتصف بها ايه نسخه كانت مهما بذل من الجهد يضاف الى ذلك ان بعض النساخ حاولوا احيانا عن حسن نيه ان يصوبوا ما جاء في مثالهم وبدا لهم انه يحتوى على اخطاء واضحه او قله دقه في التعبير اللاهوتى وهكذا ادخلوا الى النص قراءات جديده تكاد تكون كلها خطا ثم يمكن ان يضاف الى ذلك كله ان الاستعمال الكثير من الفقرات من العهد الجديد في اثناء اقامه الشعائر ادى احيانا الى ادخال زخارف غايتها تجميل الطقس
ومن الواضح ان ما ادخله النساخ من التبديل على مر القرون تراكم بعضه على بعضه الاخر فكان النص الذى وصل الينا في اخر الامر الى عهد الطباعه مثقلا بمختلف الوان التبديل ظهرت في عدد كبير من الفقرات .
المدخل الى العهد الجديد القس الدكتور فهيم عزيز ص 111
من الامور البديهيه اغلتى لا ينكرها اى انسان ان النسخ الاصليه التى خرجت من يد كتاب العهد الجديد غير موجوده .
مدخل الى العهد الجديد موسوعه المعرفه المسيحيه دار المشرق الاب بولس باسيم الصفحه رقم 6
( كيف ان تلك النصوص وقد نسخت ثم نسخت مرارا ومن غير انقطاع امكنهعا ان تجتاز اربعه عشر قرنا من التاريخ الحافل بالاحداث التى مضت بين تاليفها من جهه وضبطها من جهه اخرى على وجه شبه ثابت عند اختراع الطباعه من جهه اخرى ولا غنى له في الوقت نفسه عن ان يشرح كيف يمكن ضبط النص بعدما طرا عليه من اختلاف في الروايات في اثناء النسخ )
بردو نسال النصارى ان يجيبوا علينا ويثبتوا صحه كتابهم 


غير أن الموسوعات المسيحية العالمية لا تقبل هذا الكلام وهنا ننقل إليكم من الموسوعة الكاثوليكية الإعتراف الصريح بتحريف مخطوطات الكتاب المقدس وإليكم النص الصريح من الموسوعة الكاثوليكية

وهذا 
رابط كلام الموسوعة


IV. TRANSMISSION OF THE TEX.T

No book of ancient times has come down to us exactly as it left the hands of its author--all have been in some way altered.The material conditions under which a book was spread before the invention of printing (1440), the little care of the copyists, correctors, and glossators for the te.xt, so different from the desire of accuracy exhibited to-day, explain sufficiently the divergences we find between various manus.cripts of the same workTo these causes may be added, in regard to the S.criptures, exegetical difficulties and dogmatical controversiesTo exempt the scared writings from ordinary conditions a very special providence would have been necessary, and it has not been the will of God to exercise this providence. More than 150,000 different readings have been found in the older witnesses to the te.xt of the New Testament--which in itself is a proof that Scrip.tures are not the only, nor the principal, means of revelation.

ترجمة الكلام أعلاه

لم يصلنا كتاب من العصور القديمة سليما تمامًا كما خطته أيدي مؤلفيه .. فكلها بطريقة ما قد حرِّفت .. وما نجده يفسر بشكل جيد إختلاف المخطوطات لنفس الكتاب هو الظروف التي صاحبت نسخ وانتشار الكتب قبل عصر الطباعة (1440) من حيث قلة إهتمام النساخ, والمصححون .. وبجانب هذه الأسباب يمكننا أن نضيف - بالنسبة للكتاب المقدس - أيضًاالتفسيرات والخلافات العقائديةوحتى نعفي الكتب المقدسة من تلك الظروف فإنه من الضروري أن تتوفر العناية الإلهية لحفظهاولكن لم تكن مشيئة الله أن يعتني بنقل هذه الكتب! .. إذ يوجد أكثر من 150,000 إختلاف بين المخطوطات القديمة للعهد الجديد, مما يثبت أن الكتاب المقدس ليس الوسيلة الوحيدة أو الأساسية للوحي

فماذا يريد النصارى أكثر من ذلك؟!

نفتح كتاب العهد القديم كما عرفته الكنيسة الاسكندرية صفحة 57
من هنا 
file:///C:/Documents%20and%20Settings/cyber/Mes%20documents/Downloads/oldtestamentalexchurch.pdf


نفتح كتاب مدخل الى النقد الكتابي صفحة 23 من هنا 

http://maboelazm.files.wordpress.com/2011/10/d985d8afd8aed984-d8a7d984d989-d8a7d984d986d982d8af-d8a7d984d983d8aad8a7d8a8d989.pdf



تقول الترجمة الرهبانية اليسوعية:
إنَّ نُسَخَ العهد الجديد التي وصلت إلينا ليست كلها واحدة بل يُمكن المرء أن يرى فيها فوارق مختلفة الأهمية ولكن عددها كثيرٌ جداً على كل حال، هناك طائفة من الفوارق لا تتناول سوى بعض قواعد الصرف والنحو أو الألفاظ أو ترتيب الكلام، ولكن هناك فوراق أخرى بين المخطوطات تتناول معنى فقرات برمتها.
واكتشاف مصدر هذه الفوارق ليس بالأمر العسير ، فإن نص العهد الجديد قد نسخ ثم نسخ طوال قرون كثيرة بيد نساخ صلاحهم للعمل متفاوت ، وما من واحد منهم معصوم من مختلف الأخطاء التي تحول دون أن تتصف أي نسخة كانت – مهما بُذل فيها من الجهد بالموافقة التامة للمثال الذي أخذت عنه ، يُضاف إلى ذلك أن بَعْضَ النُّسَّاخِ حاولوا أحياناً ، عن حُسْنِ نية أن يُصَوِّبُوا ما جاء في مِثَالِهم وبَدَا لهم أنه يحتوي أخطاء واضحة أو قلة دقة في التعبير اللاهوتي ، وهكذا أدخلوا إلى النص قراءات جديدة تكاد أن تكون كلها خطأ ، ثم يمكن أن يضاف إلى ذلك كله أن استعمال كثير من الفقرات من العهد الجديد في أثناء إقامة شعائر العبادة أدَّى أحيانا كثيرة إلى إدخال زخارف غايتها تجميل الطقس أو إلى التوفيق بين نصوص مختلفة ساعدت عليه التلاوة بصوت عالٍ .
ومن الواضح أن ما أدخله النساخ من التبديل على مَرِّ القرون تراكم بعضُه على بعضِه الآَخَر . فكان النَّصُّ الذي وصل آخرَ الأمرِ إلى عهد الطباعة مُثْقَلاً بمختلف ألوان التبديل ، ظهرت في عدد كبير من القراءات }.(14)
يقول الأب فاضل سيداروس اليسوعي في كتابه تكوين الأناجيل:
{دُوِّنت الأناجيل الأربعة بسلطة الرسل . فنحن نعلم أن مرقس كان تلميذ بطرس الرسول ولوقا تلميذ بولس . وهذا لا يمنع من أن يكون إنجيل متى قد أصدره تلاميذه بعد إضافات ، إذ نذكِّر بوجود متى الآرامي ومتى اليوناني ، ولا أن يكون تلاميذ يوحنا قد أصدروا إنجيله ، إذ أن الفصل 21 مضاف ، شأن نهاية إنجيل مرقس .. }.(12)
فالأب فاضل اليسوعي يعترف أن الاناجيل زاد فيها التلاميذ وعبثوا فيها كما يحلو لهم ، فتلاميذ متَّى أضافوا على إنجيله ، وتلاميذ يوحنا أضافوا الإصحاح 21 كاملا ! ، وتلاميذ مرقس أضافوا آخر 12 عدداً على إنجيله.!
فأين وحيُ الله في كتابكم وماذا بقي لكم ؟!


﴿ وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنّاً إَنَّ الظَّنَّ لاَ يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً إِنَّ اللّهَ عَلَيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ ﴾[يونس : 36]


http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary/07_KH/NT-manuscripts.html 
دائرة المعارف الكتابية تحت كلمة"مخطوطات العهد الجديد"
"فإن استنساخ عمل أدبي قبل عصر الطباعة يختلف عنه بعد اختراعها، فمن الممكن الآن طباعة أي عدد من النسخ المتطابقة تماماً، أما قديماً فكانت كل نسخة تكتب على حدتها باليد. وفي مثل تلك الأحوال، كان لابد ألا تتطابق تماماً أي مخطوطتين من أي كتاب وبخاصة إذا كان كبيراً نوعاً. ويغطي عصر الكتابة اليدوية للمخطوطات فترة من الزمن يبلغ ثلاثة أرباع الزمن منذ إتمام كتابة العهد الجديد حتى الآن. ونظراً للأعداد الهائلة التي تم نسخها من مخطوطات بعض أو كل العهد الجديد، خلال القرون الأولى، فإن معنى هذا أن العديد من الاختلافات قد وجدت طريقها إلى المخطوطات. وقد فقدت أصول أسفار العهد الجديد - بلا شك - في زمن مبكر جداً. ومعنى هذا أنه ليس من الممكن أن نحدد بدقة كاملة كل كلمة من الكلمات الأصلية للعهد الجديد على أساس أي مخطوطة بذاتها، ولا سبيل إلى ذلك الا بمقارنة العديد من المخطوطات ووضع أسس تحديد الشكل الدقيق - بقدر الإمكان - للنص الأصلي. وتعرف دراسة مخطوطات الأعمال الأدبية - التي فقدت أصولها - بهدف تحديد النص الأصلي، باسم "نقد النصوص" (texual criticsim) . ومع أن العهد الجديد هو أكبر وأهم مجال لهذه الدراسة، فإن الدراسة النقدية للنصوص أمر ضروري لكل عمل أدبي قديم."


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق